ربما يصبح مطلع وظائف تجاري حديث هامة شاقة، ومع حضور العديد من الاسباب التي ينبغي إعمال العقل بشأنها ربما يصبح من العسير من إدراك من أين تستهل؟ على الارجح ريثما تعتقد في كل الاسباب التي تخلل في إنشاء أعمالك، ربما لا يظهر تشكيل شعار صاحبة أفضلية قصوى، ولكن، يجب أن يصبح الشأن ايضا! لكن هنالك قلة من الأفراد ربما يستحوذ عليهم صوت منخفض ويوسوس في مؤخرة الذهن لما تلك النفقات المفرطة؟ أنه مو بالأمر المجيد لا تطلب إلى تشكيل إيماءة تجارية “الشعار” على التدشين، لكن لا تستمع إلى ذلك الصوت، يعد شعار مؤسستك قطعةًا لا يتجزأ من علامتك التجارية فهو بصمة لرؤيتك وانعكاس لجوهر أعمالك، شئ ضروري لجعل الانطباع الأول جيدًا وإنشاء رابطة جيدة مع جمهورك المستهدف، مع ولادة هذا في الاعتبار، إليك ستة علل تعاونك على تشكيل إيماءة تجارية احترافية تصبح صالح تمثيل لأعمالك:
1.الخطوات الاستباقية لعملية تصميم علامة تجارية “اللوجو” أمر بالغ الأهمية
تعتبـر التصاميم الإبتدائية مرحلة أولى هامة في تشكيل شعار وعندنا فقط وفريد، فهي اللبنات الرئيسية لهيكل الشعار وكلما احسنت إنشاء تلك التصاميم متىما قدكانت لديك معيار متينة لعملك، ولكن على سطح العموم يتاح أن تصبح تلك التصاميم الإبتدائية طفيفة على نحو كبير شبيه التصاميم الورقية باستعمال القلم أو المسودات التي إحرائها باستعمال سيستم “vector program” شبيه Illustrator، ملخص القول هي أنه يتاح التوقع بالنتيجة النهائية أو الجوهر التي سوف يصبح عليها اللوجو/ الشعار من حين درجة الإبداع وهذا اثناء نطاق التأني والحرص بهذه الإجراءات الطفيفة، وفي ذلك الصدد تسطيع البدء بـ 20 إلى 30 رسمة أو فكرة، ومن بعد ذلك بإمكانك التفرغ لإنشاء تصميمات غير مشابهة من الأراء الأصلية وقتها، وإذا لم يفلح أي شيء، ابدأ مجددا وابدأ في تصوير أراء حديثة، يحكم معمول الجرافيك المتفوق توقيتًا أطول على ذلك الشغل الأولى أكبر من أي مرحلة بعض منها في عملية التشكيل.
2.خلق التوازن في تصميم علامة تجارية “الشعار”
“الطبيعية الإنسانية تميل لأن تبدي إعجابها بالتعقيد، لكنها اخيرا تكافئ البساطة”، ولذلك فإن التوازن مهم في تشكيل الشعار فلا تجعل اقتناء أن تأتى بشيء متميز وعندنا فقط ومتباين يجعل الشغل الابدي لك معقد لا يفصح عن الفكرة عبر اللمحات المبدأي، أو أن يصبح ليست متسق مع جوهره او مع ماهية أعمال المؤسسة التي سوف يمثلها، حافظ على معادلة شعارك بواسطة الحفاظ على التشكيل الجرافيكس و التصاميم والألوان والحجم، ولذلك اجعل عملك متواضع، وسهل التذكر، ومفعم ببعض الفن يصلي من يراه إلى تأمله كفكرة وعمل جرافيك، ربما يصبح التشكيل المتوازن هو الطريقة الأكبر أمانًا لكن ذلك لا يعنى أنه مو بإمكانك كسر معيار التوازن على التدشين، ففي قلة من الستاتس ربما يصبح طبيعة أعمال أحد المؤسسات أو جمهورها المستهدف يتطلع إلى شيء كهذا لكن افعل هذا ما أيقنت أنه بإمكانك لعب هذا دون السقوط في سقطات صارخة.
3.”حجم التصميم” مهم بكل تأكيد!
ريثما يرتبط الشأن بتشكيل الشعار، فإن جحم التشكيل شئ راشد الأهمية من حين لتأثير على الحصيلة النهائية، ينبغي أن يصبح الشعار جيدًا ظاهرًا ولديه ذات القابلية للقراءة بكل الأحجام، فلا يخفى على أي معمول أن الشعار لن يصبح فعالًا إذا ضياع العديد من تفسير الفكرة أو سحنة التشكيل لدى تصغيره في وضعية المكونات الترويجية الضئيلة، ينبغي أن يصبح الشعار جيدًا لدى استعماله للنماذج التسويقية ضخمة الحجم شبيه الملصقات واللوحات الإعلانية والصيغ الإلكترونية شبيه العروض التليفزيونية أو مدونة الويب، الطريقة الأكبر موثوقية لتحديد ما إذا قد كان شعار يعمل بكفاءة لكل الأحجام الترويجية العادية هي امتحان الحقيقة بنفسك أو عليك أن تصبح على علم مسبق بالحجم الأمثل لجميع وضعية من الستاتس الترويجية المعتادة، وتذكر أن الحجم الأقل من المعتاد ان ما يصبح الأخطر في الوصول إلى اليمين، لهذا ابدأ بطباعة الشعار على ترويسة أو مظروف وتعرف ما إذا قد كان لا يزال مقروءًا أم لا، مكنك أيضًا امتحان العرض على مدى فسيح بواسطة طباعة إصدار بمقاس الملصق في أحد متاجر الطباعة.
4.اختيار المزيج الأمثل من الألوان
نظرية الألوان ومدلولاتها النفسية وطريقـة استعمالها في الشئون الترويجية معقدة على نحو كبير، لكن المصممين الذين يفهمون الأساسيات قادرون على استعمال الألوان لصالحهم، وإليك القواعد الرئيسية التي ينبغي ولادتها في الاعتبار لدى الأمنية في استعمال الألوان لـ تشكيل إيماءة تجارية محترفة “اللوجو”:
احرص على استعمل الألوان التي تسقط بالقرب من بعضها القلة من على عجلة الألوان (على طريق المثال استعمل درجات اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر).
لا تستعمل ألوانا ساطعة لدرجة تجعل وقعها منفر بالنسبة للعيون.
ينبغي أن يصبح الشعار بنفس الجدارة على جميع الصور ماإذا هذه التي باللون الليوث أو الأبيض أو درجات الرمادي.
كسر القواعد في قلة من الأونة يصبح هو التطلع والغرض، لاغير تثبت لديك وسيلة وجيه لهذا!
كذلك من الهام أيضا تذكر أن الألوان لها التمكنمن إثارة واستحضار الأحاسيس والستاتس المزاجية المتباينة، على طريق المثال، يتاح أن يثير اللون الأحمر أحاسيس العدوان، والعشق، والهوى، والشدة، فأول في المقام الاول ما هي تلك نوعية الأحاسيس أو الوضعية المزاجية التي تتمني في استحضارها فور مشاهدة التشكيل ووقتها اختر اللون الأمثل لهذه الوضعية.
ضع هذا في الاعتبار خـلال قيامك بمحاولة مزيج أو تركيبات متباين أو مميز للألوان، وحاول مماثلة ذلك المزيج مع النغمة العامة والطابع الفريد بالعلامة التجارية،
اللعب بألوان فردية بمفردها ربما تصبح الفكرة المثلى في قلة من الأونة، فانظر من حولك تسطيع المعرفة على قلة من الاشارات التجارية لاغير عبر لونها الفريد، اتقن تلك البراعة ومعرفة متى تسطيع استعمالها والانتفاع منها.
5.طريقه التصميم ينبغي أن يتناسب مع الشركة
هنالك الكثير من الطرازات التي يتاح استعمالها لدى تشكيل إيماءة تجارية “اللوجو”، وللتوصل إلى الطراز الملائم والشكل السديد منها ينبغي أن يصبح لديك قلة من البيانات الرئيسية عن طبيعة الصناعة والعميل والإشارة التجارية، هنالك اتجاه جديد في تشكيل الشعار وهو طراز الويب 2.0 للشعارات صاحبة المظهر 3 D ، مع تصاميم ” “bubbly graphics وتدرجات وظلال منسدلة، ربما يعمل ذلك الطراز على نحو جيد لمدونة ويب 2.0 أو مؤسسة تكنولوجيا، ولكنه ربما لا يصبح فعالًا لأنواع الاشارات التجارية الأخرى، ابحث عن عميلك وجمهوره قبل أن تستهل عملك المبدأي، سيساعدك ذلك في لتقريـر أجمل طراز تشكيل من البادئة ويدخر عليك الرجوع مرارًا وتكرارًا إلى لوحة التصوير.
6.الهدف من عملية التصميم هو التعرف على العلامة التجارية بشكل مرئي
تصميم الشعاراتالمبتغى الرئيسي للجوء المؤسسات إلى تشكيل إيماءة تجارية مرئية “الشعار” هو إنشاء توضيح للعلامة التجارية، لذا يوجد الإستفسار: كيف تسطيع القيام بهذا؟
مفيش إجراءات أو توضيح معين يتاح صياغته فى سبيل توحيد الشأن على نحو سنة في فقيه التشكيل، بل لا يتشابه من وضعية إلى بعض منها، ولكن المبتغى من الشعار هو أن يقوم الفرد المألوف بالاتصال مباشره بالعلامة التجارية، قلة من الأمثلة على هذا هي شعارات Coca-Cola وPepsi و McDonald’s و Nike، مجرد نظرة احدى على أي من تلك الشعارات ذلك هو جميع ما تحتاجه للإطلاع على العلامة التجارية، وفي ذلك الصدد فإن مفتاح صنع شعار محترف ويتاح تمييزه هو الحشد وسط قلة من المكونات التي تمت مناقشتها في تلك التدوينة: الحجم والطراز واللون والطباعة والأصالة، لذلك فلا ريب أن يؤدى التغاضي عن أي منها اثناء عملية التشكيل إلى الإضرار بجودة التشكيل الابدي، لذلك احرص تفتيش عملية تشكيل الشعار المخصص بك وتعرف ما إذا قد كان يفي بكل تلك الضوابط أم لا، لاتنسى أن الشعارات لا تُشاهد دوريًا على نحو مباشر في مواقف الكرة الارضية الواقعي، على طريق المثال، لاغير تسطيع أن تلمح طرف من التشكيل على طرف أتوبيس أو لوحة إعلانات لدى قيادة العربة، لهذا، ينبغي عليك التحقق من إظهار تشكيل شعارك من كافه الزوايا والتحقق من أنه يتاح المعرفة على العلامة التجارية والانطباع المطلوب تصديريه إلى الجماهير المستهدفة فور رؤيته، ذلك الشعار ولابد أن يصبح ذلك من أي اتجاه، جميع ذلك قبل إرساله إلى عميلك.